الأدب والتاريخ
ليس هناك أجمل من وجود الأخوة في حياتنا فهم السند ومصدر قوّتنا هم من أكبر نعم الله. وقد رزقني عضداي عبد الخالق وأحمد أبناء ناصر أحمد آل مانع الغامدي.


الحمد لله على نعمة الإسلام وهذا الدين الذي علمنا كل أمور ديننا وحثنا على مكارم الأخلاق وصلة الرحم وحثنا على البر والعطاء خاصة للأقربون. انهما متفردان شيمة ومروءة وصلة رحم وبر وعطاء ويعجز قلمي ولساني وحالي عن رد حتى جزء بسيط من فضلهم وخيرهم وجزيل عطاياهم علي وعلى أسرتي شهريا لحوالي 40 عاما ولازالوا. ولم يعلم بذلك حتى أولادهم وأهل بيتهم. لذا آثرت أن أدون شكري وعرفاني لله ثم لهما عبر هذه الصفحة. نعم يوجد مثلهم ولكن في هذا الزمان قليل من يؤثرون على انفسهم ووالله انهما كذلك. وأسال الله أن يثيبهم بما هم أهله ويبارك لهم في حلالهم وصحتهم وذريتهم وأهل بيتهم. وأن يجعل الفردوس الأعلى دارهم وقرارهم مع والدينا جميعا. اللهم آمين وصلى الله وسلم على أزكى خلقه محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه وسلم.